حياكم الله
بحث
ِArabic
كافة التصنيفات
    القائمة Close

    ابو العلاء المعري ـ اعلام مبرزون

    كتاب أبو العلاء المعري للمؤلف صالح الأشتر يتناول قصة حياة أبو العلاء المعري الشاعر والمفكِر النحوي والأديب، كما أنه فيلسوف من كبار أعلام الحضارة الإسلامية عموما وأحد أعظم شعراء العرب والعربية خصوصا.
    SKU وحدة (رقم) التخزين للمنتج: 0008003296
    11.50 ر.س.‏ شامل الضريبة
    لايتضمن الشحن
    i h

    مواصفات الكتاب:

    • اسم المؤلف: صالح الأشتر

    • عدد الصفحات: 135 صفحة

    • موضوع الكتاب: فيلسوف المعرّة أبو العلاء المعري

    نبذة عن المؤلف:

    صالح الأشتر هو محقق سوري، وكاتب ناقد، وأديب شاعر وأستاذ جامعي، وهو شقيق الدكتور عبد الكريم الأشتر.

    وُلد صالح بن محمد الأشتر في حي شعبي من أحياء حلب يُعرف بحي قسطل الحرمين ويحرِّفه العامَّة إلى قسطل الحرامي، عام 1346هـ . لأبوين أميَّين هما: محمد الأشتر، وسامية بنت الشيخ بكري الناطور.

    تلقَّى تعليمه في مدارس حلب، فدرس المرحلة الابتدائية في المدرسة الهاشمية في حي أقيول، ونال شهادتها عام 1939م. ثم درس المرحلة الإعدادية في مدرسة التجهيز الثانية في حي الفرافرة، وكان فيها مقدَّمًا في زملائه، مقرَّبًا من أساتذته، وفيها عرف أستاذه خليل الهنداوي الذي تأثر به في تجويد الإلقاء والإقبال على الكتابة الأدبية، ثم انتقل إلى مدرسة التجهيز الأولى التي صار اسمها (ثانوية المأمون)، وحصل منها على شهادة (البكالوريا الأولى) القسم الأدبي، و(البكالوريا الثانية) قسم الفلسفة، عام 1946م. ومن أساتذته فيها الباحث المؤرِّخ نور الدين حاطوم، والشاعر عمر يحيى.

    ثم التحق بكلية الآداب في الجامعة السورية أول افتتاحها (جامعة دمشق اليوم) عام 1946م، وبالمعهد العالي للمعلمين الذي يمنح الدارسين فيه شهادة في التربية تسمَّى أهلية التعليم الثانوي.

    وكان متفوِّقًا في الكلية ومحورَ النشاط الأدبي فيها، ومن أساتذته فيها: شاعر الشام شفيق جبري (عميد الكلية)، وأمجد الطرابلسي، وسعيد الأفغاني، وإبراهيم الكِيلاني، وعادل العوَّا، وعز الدين التنوخي، ومحمد بهجة البَيطار، وحكمة هاشم، وجميل صليبا.

    ومن زملاء دفعته الأولى في الكلية: أحمد راتب النفاخ الذي صار شيخ العربية في الشام، والباحث الأديب فريد جحا.

    وحصل على الإجازة في الآداب (بكالوريوس) بمرتبة الامتياز عام 1950م، مع شهادة أهلية التعليم الثانوي.

    ثم عاد إلى مدينته حلب فعُيِّن مدرِّسًا للغة العربية في ثانوية المأمون التي تخرج فيها، ولكن لم يلبث أن أوفدَ إلى باريس لإكمال دراسته العليا، فحصل من جامعة السوربون على شهادة دكتوراه الدولة في الآداب، عام 1954م، بمرتبة شرف.

    وكان موضوع رسالته (البحتري: شاعر عربي من القرن الثالث الهجري) بإشراف المستشرق ريجيس بلاشير، وبقيت رسالته هذه مخطوطةً باللغة الفرنسية، ثم هيَّأ العمل فيها من جديد باللغة العربية، ولكنه توفي دون أن يخرجه.

    أول عودته من باريس عام 1954م عُيِّن مفتشًا أولَ للغة العربية في المِنطقة الشمالية، ثم انتقل في نهاية عام 1955 إلى التدريس الجامعي، في كلية الشريعة بجامعة دمشق، التي كانت افتُتحت في العام السابق، درَّس فيها كتابًا أعدَّه من مغني اللبيب لابن هشام، بعنوان (صفحات من مغني اللبيب) تلخيص وتوضيح لبعض الأدوات من كتاب المغني.

    وحين قامت الوحدة بين سورية ومصر انتقل إلى كلية الآداب في جامعة دمشق، وأمضى فيها خمس سنوات من 1958 إلى 1963م.

    ثم رحل إلى المملكة العربية السعودية فأصبح أستاذًا في جامعة الرياض (التي صارت جامعة الملك سعود)، وكُلِّف رئاسةَ قسم اللغة العربية فيها من 1963 إلى 1964م، ولكنهم استغنَوا عن خِدْماته لشعر هزلي شاع له، لم يُرضِ المسؤولين في الجامعة، فانتقل إلى المملكة المغربية أستاذًا بكلية الآداب في جامعة محمد الخامس من 1964 إلى 1978، وتنقَّل بين فروع الجامعة في تطوان وفاس والرباط. وفي عام 1977 أمضى شهرين أستاذًا زائرًا في جامعة قطر.

    وعمل في الصِّحافة فرَأَسَ تحرير مجلة "الجندي" التي يُشرف عليها قسم التوجيه المعنوي في القوات المسلَّحة السورية، من 1961 إلى 1963، وأشرف على سلسلة أدبية للشباب.

    كما أنه مثَّل بلاده في العديد من المنتديات والملتقيات الأدبية والعلمية وعمل بالتجارة في حلب مع الإقبال على القراءة إلى وفاته، وقيل: كان عضوًا في اتحاد الكتَّاب العرب بدمشق.

    الكتب العلمية والمؤلفات:

    • أندلسيات شوقي: أدب شوقي في المنفى وأثر الأندلس في شخصيته وفنه، 1959م

    • في شعر النكبة: أصداء نكبة فلسطين في الشعر العربي المعاصر، 1960م

    • مأساة فلسطين وأثرها في الشعر المعاصر، 1961م

    • ألوان في التصحيف والتحريف في كتب التراث، 1992م

    • البحتري، وعنه اختُصرت ترجمة البحتري في الطبعة الجديدة لدائرة المعارف الإسلامية

    • صفحات من مغني اللبيب: تلخيص وتوضيح لبعض الأدوات من كتاب المغني (مخطوط)

    • صور من الذكريات (مخطوط)

    • صلاة إلى المغرب (ديوان شعري مخطوط)

    • أحبكِ (ديوان شعري مخطوط)

    • مثالب حب (ديوان شعري مخطوط)

    • مسرحية عنترة، لشكري غانم، قدم لها بدراسة مع مراجعة ترجمتها، 1963م



    تصفح أيضًا: