الفنون الاسلامية

يهدف هذا الكتاب إلى إعطاء تصور عام للفن الإسلامي - من وجهة نظر مسلمة - وبيان التزامه بالمنهج الإسلامي العام، وقام بتأليفه الأستاذ صالح أحمد الشامي.

كتاب الفن الإسلامي ألفه أبو صالح الألفي الذي عمل بالتدريس في وزارة التربية والتعليم وذلك كان بعد حصوله على إجازة أهلية لتعليم الرسم، بعدها عمل مفتش ثم مراقب أول ثم مراقب التربية الفنية بالإدارة المركزية في وزارة التربية والتعليم في عام 1959م.

كتاب الفنون الإسلامية من تأليف م.س. ديماند، والكتاب جاء مقسم إلى ثلاثة عشر فصلاً يتحدثون عن جميع الفنون الإسلامية.

كتاب الفن الإسلامي في إسبانيا ألفه المؤلف الكبير مانويل جوميث مورينيو، وقام بترجمته الدكتور السيد عبد العزيز سالم، والدكتور لطفي عبد البديع.

كتاب فنون الشرق الأوسط في العصور الإسلامية ألفته السيدة نعمت إسماعيل علام، وتوضح فيه التأثيرات الفنية القديمة التي كانت في هذه المنطقة وظهرت ملامحها في الفن الإسلامي.

جاء الكتاب مخاطباً روح الفن المعماري الإسلامي في زمن طغى فيه الجمود على كل شئ و ثبتت السواكن على القلوب فلم تجعل للأرواح براحاً تنطلق به في سماء المعاني فتشعر بكل جميل وإنما صار الأمر كله يندرج تحت المصلحة حتى باتت القيم الأخلاقية والروحية للفنون الجمالية تسير نحو الاندثار السحيق الذي هوى بنا إلى قاع الانحطاط في الأذواق.