حياكم الله
بحث
ِArabic
كافة التصنيفات
    القائمة Close

    الماركسية والاسلام

    كتاب الماركسية والإسلام هو كتاب من تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث فيه عن رؤيته للفكرة الماركسية بعين إسلامية لها سابق معرفة وخبرة في الماركسية، مزج فيه بين الموضوعية والعاطفية فهو نقد لا يخلو من المعلومة.
    SKU وحدة (رقم) التخزين للمنتج: 0007009950
    11.50 ر.س.‏ شامل الضريبة
    لايتضمن الشحن
    i h

    يقول الدكتور مصطفى محمود في كتابه: "الأخلاق تنمو بتفاعل من الداخل وليس بالإملاء... والتلقين مجرد طلاء من الخارج، وإن لم يجد السطح الملائم لإستقباله فإنه يجف ويسقط من فوقه بعد قليل"

    مواصفات الكتاب:

    • اسم المؤلف: د. مصطفى محمود

    • عدد الصفحات: 88 صفحة

    • موضوع الكتاب: الماركسية والاسلام

    نبذة عن المؤلف:

    مصطفى محمود هو فيلسوف وطبيب وكاتب مصري، ألف 89 كتابًا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة إلى الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة.

    كان مصطفى محمود مقدّمًا لأكثر من 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان).

    أنشأ عام 1979 مسجده في الجيزة المعروف باسم "مسجد مصطفى محمود".

    ويتبع له ثلاثة مراكز طبية تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود، وشكل قوافل للرحمة من ستة عشر طبيبًا، ويضم المسجد الجمعية الفلكية بمسجد محمود، ومتحفاً للجيولوجيا، يقوم عليه أساتذة متخصصون، ويضم المتحف مجموعة من الصخور الجرانيتية، والفراشات المحنطة بأشكالها المتنوعة وبعض الكائنات البحرية.

    ولد مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ في 27 ديسمبر 1921 في قرية ميت خاقان التابعة لمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية، وهو من الأشراف وينتهي نسبه إلى علي زين العابدين.

    توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 وتخصَّص في الأمراض الصدرية، ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960.

    تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973، رزق بولدين هما "أمل" و"أدهم".

    تزوج ثانية عام 1983 من السيدة زينب حمدي وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.

    في أوائل 1900، تناولت بعض الشخصيات الفكرية مسألة الإلحاد، فظهرت في تلك الفترة على سبيل المثال مقال لماذا أنا ملحد؟ لإسماعيل أدهم، وأصدر طه حسين كتابه في الشعر الجاهلي، وخاض نجيب محفوظ أولى تجارب المعاناة الدينية والظمأ الروحي.

    عاش مصطفى محمود في ميت الكرماء بجوار مسجد "المحطة" الشهير الذي يعد أحد مزارات الصوفية الشهيرة في مصر؛ مما ترك أثره الواضح على أفكاره وتوجهاته.

    بدأ حياته متفوقاً في الدراسة، حتى ضربه مدرس اللغة العربية؛ فغضب وانقطع عن الدراسة مدة ثلاث سنوات إلى أن انتقل هذا المدرس إلى مدرسة أخرى فعاد مصطفى محمود لمتابعة الدراسة، وفي منزل والده أنشأ معملاً صغيرًا يصنع فيه الصابون والمبيدات الحشرية ليقتل بها الحشرات، ثم يقوم بتشريحها، وحين التحق بكلية الطب اشتُهر بـ "المشرحجي"، نظرًا لوقوفه طوال اليوم أمام أجساد الموتى، طارحًا التساؤلات حول سر الحياة والموت وما بعدهما.

    توفي مصطفى محمود في الساعة السابعة والنصف من صباح السبت 31 أكتوبر 2009/12 ذو القعدة 1430 هـ، بعد رحلة علاج استمرت عدة شهور عن عمر ناهز 87 عاماً، وقد شيعت الجنازة من مسجدهِ بحي المهندسين ولم يحضر التشييع أي من المشاهير أو المسؤولين ولم تتحدث عنهُ وسائل الإعلام إلا قليلاً مما أدى إلى إحباط أسرته.

    الكتب العلمية والمؤلفات:

    في بدايته كتب المقالات في الصحف المصرية، ونشر أولى قصصه "القطة الصغيرة" في مجلة الرسالة سنة 1947، وكتب مقالاتهِ في مجلة روز اليوسف عندما كان طالبًا، ثم عمل محررًا في جريدة "النداء"، وفي سنة 1948 نشر كامل الشناوي أولى أعماله في مجلة آخر ساعة، وانضم إلى مجلة التحرير في سنة 1952، واستقال من مهنة الطب في سنة 1960، وظل يكتب عموده في روز اليوسف "اعترافات عشاق"، والذي جُمع في كتاب سنة 1969، وفي ذات الوقت كان يكتب في مجلة صباح الخير عمود "اعترفوا لي".

    مرت كتابات الاستاذ مصطفى محمود بمرحلتين، الفترة الأولى بين 1950 و1970، ويغلب عليها الطابع الأدبي والفلسفي، ثم المرحلة الثانية بعد سنة 1970 حيث اتجه إلى الكتابة في الفكر الإسلامي، ومواضيع الإسلام السياسي وانتقاد الماركسية والشيوعية والاشتراكية، وكذلك انتقاد التوراة والبهائية، والكتابة عن رحلته للبحث في الأديان التي صاغها في كتبه: حوار مع صديقي الملحد ورحلتي من الشك إلى الإيمان ولغز الحياة ولغز الموت.

    حازت كتبه على عدة جوائز، فحصل على جائزة الدولة التشجيعية سنة 1970 في الأدب عن رواية رجل تحت الصفر، وعلى جائزة الدولة التشجيعية سنة 1975 في أدب الرحلات عن كتاب مغامرة في الصحراء، كما حصل على جائزة الدولة التقديرية في الأدب سنة 1995.

    تعرضت بعض كتبه لانتقادات، حيث لاقى في بداية مسيرته عن كتابه الله والإنسان سنة 1956 هجومًا واسعًا وصودر الكتاب وقدم بعدها للمحاكمة، وقد اكتفت لجنة المحاكمة وقتها بمصادرة الكتاب، ثم رُفع الحظر عن الكتاب في عهد محمد أنور السادات، ثم تراجع مصطفى محمود عن بعض الأفكار التي طرحها في الكتاب واستبدله بكتاب حوار مع صديقي الملحد، وكذلك لاقى كتاب القرآن: محاولة لفهم عصري انتقادات واسعة، وهدأت الانتقادات بعدها فترة طويلة حتى صدور كتاب "الشفاعة" سنة 2000، فصدر 14 كتابًا للرد على هذا الكتاب منها كتاب محمد فؤاد شاكر أستاذ الشريعة الإسلامية، كما يرى البعض أنه غير متخصص في مجالات علوم الدين والفلسفة التي يؤلف فيها.

    ومن أشهر مؤلفاته:

    • رحلتى من الشك إلى الإيمان

    •  حوار مع صديقي الملحد

    • 55 مشكلة حب

    • رواية العنكبوت

    • فى الحب والحياة الكاتب

    • رأيت الله

    • الروح والجسد

    •  عصر القرود الكاتب د. مصطفى محمود

    •  إسرائيل البداية والنهاية

    • من أسرار القرآن

    •  لغز الحياة

    •  القرآن كائن حى الكاتب

    • أينشتين والنسبية

    •  لغز الموت

    •  الذين ضحكوا حتى البكاء

    • علم نفس قرانى جديد

    • أناشيد الإثم والبراءة

    • الإسلام ما هو

    • السر الأعظم

    • اعترافات عشاق

    • ماذا وراء بوابة الموت

    • الاحلام

    • المؤامرة الكبرى

    • المسيخ الدجال

    • محمد صل الله عليه وسلم

    • الإسلام السياسى والمعركة القادمة

    • قراءة للمستقبل

    • عالم الاسرار

    • القرآن محاولة لفهم عصرى

    • الوجود والعدم

    • تأملات فى دنيا الله

    • الله

    • رجل تحت الصفر

    • يوميات نص الليل

    •  سواح فى دنيا الله

    • الطريق إلى جهنم

     

    تصفح أيضًا: