خواطرحول الجنة من خلال القرآن والسنة .. أطلق الكاتب العنان لقلبه أن يملي ما قد وعاه من وصف القرآن، وما فقهه من وحي السنة عن الجنة، وأحس بلذة في ذكر أسماء الله الحسنى، فرأى فيها نعيما عظيما، و طريقا مستقيما، يجعلنا في الجنة العظمى، والفردوس الأعلى
وقسمه إلى عدة أقسام على حسب أنواع النعيم واللذائذ المذكورة والمتوقعة من خلال تلك الخواطر، ولم يرد إثقال الهامش بتخريج الآيات القرآنية، أو معاني المفردات، وتم تخريج الآيات والأحاديث في المتن.،