-
الإيمان بالقدر خيره وشره
-
(والقرآن كلام الله وليس بمخلوق)
-
والإيمان بالرؤية يوم القيامة
-
وأن النبي قد رأى ربه
-
والإيمان بالميزان
-
وأن الله تعالى يكلمه العباد يوم القيامة ليس بينهم وبينه ترجمان
-
والإيمان بالحوض
-
الإيمان بعذاب القبر
-
وأن هذه الأمة تفتن في قبورها
-
والإيمان بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
-
والإيمان أن المسيح الدجال خارج مكتوب بين عينيه كافر
-
وأن عيسى ابن مريم عليه السلام ينزل
-
والإيمان قول وعمل يزيد وينقص
-
وخير هذه الأمة بعد نبيها
-
والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين
-
والغزو ماض مع الإمام إلى يوم القيامة
-
وقسمة الفيء وإقامة الحدود إلى الأئمة
-
ودفع الصدقات إليهم جائزة نافذة
-
وصلاة الجمعة خلفه وخلف من ولاه جائزة باقية تامة
-
ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين
-
ولا يحل قتال السلطان ولا الخروج عليه لأحد من الناس
-
وقتال اللصوص والخوارج جائز
-
ولا نشهد على أهل القبلة بعمل يعمله بجنة ولا نار
-
ومن لقي الله بذنب يجب له النار تائبا غير مصر عليه فإن الله يتوب عليه
-
من لقيه وقد أقيم عليه حد ذلك الذنب في الدنيا فهو كفارته
-
ومن لقيه مصرا غير تائب من الذنوب التي استوجب بها العقوبة فأمره إلى الله
-
ومن لقيه من كافر عذبه ولم يغفر له
-
والرجم حق على من زنا وقد أحصن إذا اعترف أو قامت عليه بينته
-
ومن انتقص أحدا من أصحاب رسول الله
-
والنفاق هو الكفر أن يكفر بالله ويعبد غيره ويظهر الإسلام في العلانية
-
(ثلاث من كن فيه فهو منافق) على التغليظ نرويها كما جاءت
-
والجنة والنار مخلوقتان
-
(ومن مات من أهل القبلة موحدا)